حبيبتي ....
أيام وشهوراً مضت وأنا بعيد عنك ...
كنت أعيش في دوامة بعيداً عنك ...
أتمنى رؤية عينيك ...
كيف أنسى شهوراً مرت علي وأنا بعيد عنك ...
كيف أنسى دموعاً جفت على وسادتي ...
كيف أنسى وروداً ذبلت كنت أحضرها لك ...
كنت لا أستطيع حتى أن أعطيك وردة كنت أسقيها كل يوم بدموعي...
إشتقت لك ...
إشتقت للشام ...
للياسمين ... ومياه بردى ...
إشتقت لعودي الذي تركته يشجن لوحده ...
كيف أنسى غدر القريب حين طعنني في ظهري ...
كيف لي أن أنسى خنجر حمل في قبضته طعم صبر ...
صغيرتي ...
ها أنا عائد لك ...
وفي يدي وردتي الذابلة ...
ووسادتي التي جفت عليها دموعي ...
ها أنا عائد لك ...
بعد أن نزعت خنجر مسموماً من ظهري ...
ها أنا عائد ...
لأحضنك كما حضنت وردة في غربتي عنك ....
ها أنا عائد ...
لأقبل وردة ياسمين تركتها في حفظ الله ...
لأقبل من وهبت للشام عاشقاً بعدي ...
ها أنا عائد ...
وما سمع عني إلا حديث الناس ....
ها أنا عائد ....
لأمسح غبار طال أمده عن عودي ...
ها أنا عائد ...
لزف العروس الشام من جديد ...
ونغني
للشام
أيام وشهوراً مضت وأنا بعيد عنك ...
كنت أعيش في دوامة بعيداً عنك ...
أتمنى رؤية عينيك ...
كيف أنسى شهوراً مرت علي وأنا بعيد عنك ...
كيف أنسى دموعاً جفت على وسادتي ...
كيف أنسى وروداً ذبلت كنت أحضرها لك ...
كنت لا أستطيع حتى أن أعطيك وردة كنت أسقيها كل يوم بدموعي...
إشتقت لك ...
إشتقت للشام ...
للياسمين ... ومياه بردى ...
إشتقت لعودي الذي تركته يشجن لوحده ...
كيف أنسى غدر القريب حين طعنني في ظهري ...
كيف لي أن أنسى خنجر حمل في قبضته طعم صبر ...
صغيرتي ...
ها أنا عائد لك ...
وفي يدي وردتي الذابلة ...
ووسادتي التي جفت عليها دموعي ...
ها أنا عائد لك ...
بعد أن نزعت خنجر مسموماً من ظهري ...
ها أنا عائد ...
لأحضنك كما حضنت وردة في غربتي عنك ....
ها أنا عائد ...
لأقبل وردة ياسمين تركتها في حفظ الله ...
لأقبل من وهبت للشام عاشقاً بعدي ...
ها أنا عائد ...
وما سمع عني إلا حديث الناس ....
ها أنا عائد ....
لأمسح غبار طال أمده عن عودي ...
ها أنا عائد ...
لزف العروس الشام من جديد ...
ونغني
للشام